أخذتني أمواج البحر إليك
بأرتفاعها الشاهق ، و ضجتها
ذكرتني بك ..
عالية أنت دائماً ، و ذات ضجة
لكنك ضجيجك ممتع ، تماماً كالأمواج
رغم صوت ويتني هوستن المرتفع الصادر من هاتفي
و رغم الشمس الفارة بإحمرارها ..
تظل أصوات الأمواج تتخبط في ذاكرتي
و تخرجك إلي ، كسمكة رجعت لمياهها
" And I will always love you ... " 🎶🎶
و هكذا تنتهي الضجة فجأة... و تسكت الأمواج و هوستن و
أنتِ .